من تصميم عز الدين شكري فشير
• «هذه رواية بديعة، جميلة، لروائي كبير ترسخ اسمه بسرعة في الاعوام الأخيرة ... تشبه اللحن الذي يتكرر علي مراحل في بناء سيمفوني كبير» جمال الغيطاني، الأخبار• «هذا نص روائي جميل امتعتني قراءته مع أن هذه المتعة أصبحت نادرة في السنوات الأخيرة، فقد كنت اشعر بالسعادة القديمة، وربما النشوة، عندما كنت التهم صفحات ومخلوقات عز الدين شكري الجميلة» يوسف القعيد، الرأي• «تشبه جملة بيانو ناعمة، تتوقف فجأة لتترك المستمع في حالة من الوحشة والشجن» سيد محمود، الأخبار اللبنانية• «الرواية ساحة تتصادم فيها أصوات مختلفة وأنظمة معتقدات مختلفة وطرق مختلفة لرؤية العالم» إبراهيم فتحي، القاهرة• «رواية مدهشة في تصميمها المحكم، في نهايتها المعلقة فوق الجسر، في حكمتها الصائبة وشعريتها الرائقة» د. صلاح فضل، الأهرام• «وهكذا صاغ شكري واحدة من رواياته الفاتنة المنغمسة في الواقع بكل خشونته» محمود الورداني، الأهرامنبذة«عند منتصف الليل، أي بعد نصف ساعة بالضبط، ستبلغ سلمى الحادية والعشرين. نظرَت في ساعتها مرة أخرى ولامت نفسها على تأخُّرها؛ لا بد أن جدَّها غاضب جدًّا. لو لم تخطئ في الرصيف لما فاتها قطار الثالثة والنصف، ولَوَصلت إلى نيويورك في موعدها، وحضرت حفلة عيد ميلادها التي يُعِدُّها لها جدُّها منذ أسبوعين. لقد دعا كثيرين، تقريبًا كل من له صلة بها في أمريكا.»عن المؤلفد. عز الدين شكري فشير، كاتب مصري. ولد عام 1966 في الكويت وعاش في المنصورة ثم انتقل للقاهرة لدراسة العلوم السياسية بجامعة القاهرة. عمل بعد ذلك لفترة وجيزة كباحث بمركز الأهرام للدراسات السياسية. تقلد مناصب دبلوماسية عديدة في وزارة الخارجية المصرية حيث يشغل درجة سفير. وهو حاصل على ماجستير العلاقات الدولية من جامعة أوتاوا، ودكتوراه العلوم السياسية من جامعة مونتريال، وله مقالات ودراسات عديدة في كثير من الصحف المحلية والدولية.صدرت له سبع روايات من ضمنها «غرفة العناية المركزة» والتي وصلت للقائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية المعروفة باسم البوكر العربية عام 2009، و«عناق عند جسر بروكلين» والتي وصلت للقائمة القصيرة لنفس الجائزة عام 2012، و«باب الخروج» التي أصبحت من أكثر الروايات انتشارًا في مصر. كما أصدر دراسة «في عين العاصفة» عن حالة الثورة المصرية.
• «هذه رواية بديعة، جميلة، لروائي كبير ترسخ اسمه بسرعة في الاعوام الأخيرة ... تشبه اللحن الذي يتكرر علي مراحل في بناء سيمفوني كبير» جمال الغيطاني، الأخبار• «هذا نص روائي جميل امتعتني قراءته مع أن هذه المتعة أصبحت نادرة في السنوات الأخيرة، فقد كنت اشعر بالسعادة القديمة، وربما النشوة، عندما كنت التهم صفحات ومخلوقات عز الدين شكري الجميلة» يوسف القعيد، الرأي• «تشبه جملة بيانو ناعمة، تتوقف فجأة لتترك المستمع في حالة من الوحشة والشجن» سيد محمود، الأخبار اللبنانية• «الرواية ساحة تتصادم فيها أصوات مختلفة وأنظمة معتقدات مختلفة وطرق مختلفة لرؤية العالم» إبراهيم فتحي، القاهرة• «رواية مدهشة في تصميمها المحكم، في نهايتها المعلقة فوق الجسر، في حكمتها الصائبة وشعريتها الرائقة» د. صلاح فضل، الأهرام• «وهكذا صاغ شكري واحدة من رواياته الفاتنة المنغمسة في الواقع بكل خشونته» محمود الورداني، الأهرامنبذة«عند منتصف الليل، أي بعد نصف ساعة بالضبط، ستبلغ سلمى الحادية والعشرين. نظرَت في ساعتها مرة أخرى ولامت نفسها على تأخُّرها؛ لا بد أن جدَّها غاضب جدًّا. لو لم تخطئ في الرصيف لما فاتها قطار الثالثة والنصف، ولَوَصلت إلى نيويورك في موعدها، وحضرت حفلة عيد ميلادها التي يُعِدُّها لها جدُّها منذ أسبوعين. لقد دعا كثيرين، تقريبًا كل من له صلة بها في أمريكا.»عن المؤلفد. عز الدين شكري فشير، كاتب مصري. ولد عام 1966 في الكويت وعاش في المنصورة ثم انتقل للقاهرة لدراسة العلوم السياسية بجامعة القاهرة. عمل بعد ذلك لفترة وجيزة كباحث بمركز الأهرام للدراسات السياسية. تقلد مناصب دبلوماسية عديدة في وزارة الخارجية المصرية حيث يشغل درجة سفير. وهو حاصل على ماجستير العلاقات الدولية من جامعة أوتاوا، ودكتوراه العلوم السياسية من جامعة مونتريال، وله مقالات ودراسات عديدة في كثير من الصحف المحلية والدولية.صدرت له سبع روايات من ضمنها «غرفة العناية المركزة» والتي وصلت للقائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية المعروفة باسم البوكر العربية عام 2009، و«عناق عند جسر بروكلين» والتي وصلت للقائمة القصيرة لنفس الجائزة عام 2012، و«باب الخروج» التي أصبحت من أكثر الروايات انتشارًا في مصر. كما أصدر دراسة «في عين العاصفة» عن حالة الثورة المصرية.